عدم إبداع المرأة في الفراش

كثيرا ما تسأل المرأة من أين عرفتي ذلك ويشك في أخلاقياتها أو كثيرا ما تنهار بسبب قله حيائها ووقاحتها ولما ذلك لأنها أرادت إسعاد زوجها!
وذلك يجعل المرأة حتى إذا رغبت بالتبديع فإنها تمتنع عن ذلك وبذلك تتهم أيضا ببرودها وعدم أنوثتها! مالحل؟
هو الرجل الذي يعطي المرأة الثقة هو الذي يعطيها الإشارة الخضراء لكي ترضيه فلقد تغير الوضع الآن أصبحت المرأة أكثر ثقافة واطلاع فلأتشك فيها إذا أبدعت لك فأنت زوجها ولا تحس بوقاحتها إذا هي لبست لك الملابس المثيرة أو قالت لك كلام يشعلك فكل شئ بينكم مباح بالعكس شجعها واثني على أنوثتها أشعرها بأنك سعيد فغايتها إسعادك وأنتي أيتها المرأة حثي مخيلتك لكي تبدعي لا تكوني دائما بوضع المستمعة والمطبقة فذلك سيعزز ثقتك بنفسك أكثر وسيسعدك أكثر لان زوجك سعيد وذلك بفعل أنوثتك وخيالك كذلك أنت الرجل حث مخيلتك وفاجئ زوجتك نوع بلبسك أبدع بمفرداتك الغزلية فالمسئلة هنا لا تعتمد على احد الأطراف فقط بل كلاكما وكأنك تريد أن تصفق بيد واحده إذا ترك الأمر لأحد الأطراف من غير الأخر فشعاري هو الإبداع لكي لا تتكاسل مخيلاتنا بسبب عدم تحريكها ومن غير المخيلة تصبح الحياة رتيبة مملة.

0 التعليقات:

المتابعون